جمعية الأمير مشعل بن عبدالله لذوي الإحتياجات الخاصة ( شمعة أمل )
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • من نحن
  • الاعضاء والموظفين
  • السياسات
  • الإجتماعات
  • التقرير المالي والربعي
  • العضوية
  • الخدمات
  • حسابنا البنكي
  • أحداث مصورة
  • الفيديو
  • البرامج
  • استمارة تسجيل مستفيد الكترونية
  • استمارة تحديث بيانات مستفيد الكترونية

لجان الجمعية

الخطة التشغيلية للجمعية

الأمير مشعل بن عبدالله يقدم دعماً ماليا للجمعية

قواعد السلوك الوظيفي

سياسة آلية الرقابة والاشراف على الجمعية

سياسة توطين الوظائف الادارية والمالية والمحاسبية

تعيين المدير التنفيذي

جمعية شمعة أمل تفعل يوم الاعاقة ويوم التطوع العالمي

بالصور : عبر لقاء الزووم جمعية شمعة أمل تحتفي باليوم العالمي للإعاقة ٢٠٢٠ م

سلسلة دورات صانعات الأمل لذوي الاحتياجات الخاصه

دورات ( صانعات الأمل لذوي الاحتياجات الخاصة )

محاضرة بعنوان : تفعيل التطوع من خلال منصة العمل التطوعي

إنجازات وطنية ” رئيس مجلس إدارة الجمعية “

محاضرة توعوية بعنوان ” تطبيقات تقنية الليزر وخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة”

تشكيل مجلس إدارة جمعية شمعة أمل

  • اعجاب
  • تابعنا
  • تبرع لنا :- بإرسالة رسالة فارغة للرقم الموحد 5147 بقيمة 10 ريال وإكسب الأجر

    خدمة : تسجيل المستفيدين بالجمعية من خلال النماذج

    خدمة : تحديث بيانات المستفيدين متاح عبر النماذج

     
    • من نحن !

      جمعية الأمير مشعل بن عبدالله لذوي الإحتياجات الخاصة (شمعة أمل) المزيد

    • أهداف الجمعية

      تشييد مجمع متخصص لتوفير الخدمات الشاملة للمعاق المزيد

    • رسالتنا ورؤيتنا

      جهاز خدمي تطوعي خيري .... الوصول لمجتمع واعي مثقف يتصدى للإعاقة المزيد

    الرئيسية » الأخبار

    العصا البيضاء الخاصة بالمكفوفين

    العصا البيضاء الخاصة بالمكفوفين

    مفاهيم العصا البيضاء

    العصا البيضاء: رمز لفقدان البصر .. رمز للمساواة
    ترمز العصا البيضاء إلى الاستقلالية بالنسبة للكفيف، ولها أشكال وتصاميم متنوعة، ومؤخرا أصبح لها ألوان مختلفة للتفريق بين الأشخاص المكفوفين وغيرهم من ذوي الإعاقة، كالأشخاص المكفوفين والصم في نفس الوقت. يتفاوت الاعتراف بالعصا البيضاء من دولة لأخرى من ناحية التشريعات النيابية أو قوانين المرور، وبعض الدول لا تعترف بها أبدا.

    ما هي العصا البيضاء؟

    هي أداة يستخدمها الكفيف للتحرك في محيطه، وعادة ما تكون عصا طويلة وصلبة ذات رأس معدني أو بلاستيكي. يمكن أن يبسطها الكفيف أمامه ويعيد طيها ليتحسس طريقه ولتحذيره من وجود أية عوائق أو تغير في المكان. وتشمل هذه المعلومات التراكيب والمواد المختلفة والأصوات الصادرة عنها ومكان هذه العوائق، كما أن العصا البيضاء تدل الآخرين في المجتمع على أن حامل هذه العصا شخص كفيف.

    ماذا تمثل العصا البيضاء؟

    لقد أصبحت العصا البيضاء رمزا للحرية والاستقلالية والثقة، واستخدامها يمكن الكفيف من التحرك بحرية في محيطه، فإذا ما أتقن الكفيف استخدامها، يمكنه حينئذ من انجاز أعماله ومهامه اليومية بسهولة.
    إن الكفيف الذي يتقن المشي بمفرده باستخدام العصا البيضاء شخص قد تقبل إعاقته البصرية ومتعايش معها.

    يوم العصا البيضاء

    15 أكتوبر يحتفل العالم أجمع بيوم العصا البيضاء ويعترف فيه بحركة المكفوفين التي نقلتهم من حياة التبعية إلى المشاركة الكاملة في المجتمع. إن العصا البيضاء هي رمز لفقدان البصر وتؤكد على حق المكفوفين في ممارسة نفس الحقوق والمسؤوليات التي يتمتع بها الآخرون. لقد حررت العصا البيضاء المكفوفين وسمحت لهم بالتحرك والانتقال بأمان معتمدين على أنفسهم، إلا أنهم لن يحصلوا على استقلالهم الكامل إلا عندما يدرك أفراد المجتمع أن المكفوفين لهم حق العمل والعيش كباقي أفراد المجتمع ولقد عاش المكفوفون في ما مضى حياة ملؤها العزلة والتبعية، وكانت فرص حصولهم على التعليم والتوظيف والدمج الاجتماعي نادرة وبعيد كل البعد عن توقعاتهم. وعليه فقد اعتاد المجتمع والمكفوفون أنفسهم على النظر للمكفوف كشخص لا حيلة له عالة على عائلته أو مجتمعه. ولحسن الحظ، فقد زادت فرص المكفوفين اليوم وتحسنت، وأدركوا أنه متى ما توفرت لهم المواد والمهارات المتخصصة فإنهم يستطيعون المنافسة في مجالي التعليم والعمل والمشاركة الكاملة في جميع جوانب المجتمع. ولقد ساهمت أمور كثيرة في تحسين ظروف المكفوفين، وأبرزها كانت القدرة على القراءة والكتابة باستخدام طريقة بريل، والتي جاءت معها الفرصة لاكتساب العلم والمعرفة والاستعداد للعمل في وظائف ذات قيمة. ولكن التعليم وحده لن يقود الكفيف للعمل إلا إذا تمكن الكفيف من التحرك والانتقال باستقلالية وأمان من منزله وحتى مقر عمله. وكذلك الحال مع الدمج الاجتماعي الذي يتطلب من الكفيف الحركة من مكان إلى آخر بدون الاعتماد على عائلته أو أصدقائه. وبالعودة إلى أقدم ما ذكره التاريخ عن استخدام العصا، فإن المكفوفين استخدموا أنواعا مختلفة من العصي لمساعدتهم على التحرك بأمان في المناطق المألوفة وغير المألوفة بالنسبة لهم. إن المقدرة على التحرك باستخدام العصا البيضاء أمر أساسي لتعزيز ثقة الكفيف بنفسه والتمتع بحياة طبيعية ذات فائدة. وفي أبسط صورها فإنها توفر للكفيف ممرا سالكا وتحذره من العوائق كالحواف الحادة ودرجات السلالم. وبالطبع فإن المهارات الجيدة للتحرك تشتمل على ما هو أكثر من القدرة فقط على إيجاد ممر آمن. فعند تلقي الكفيف للتدريب اللازم، يمكنه عندها اكتساب المهارات والاستراتيجيات اللازمة لجمع المعلومات المتعلقة بمحيطه، وتحسس طريقه في الأماكن المألوفة وغير المألوفة. وباستخدام العصا البيضاء يمكن للكفيف أن يتنقل بسهولة في المباني ومراكز التسوق وفي حيه السكني. وباستخدام إشارات المرور الصوتية، يمكنه عبور الشوارع ذات الإشارات الضوئية. كما إن المكفوفين يستخدمون وسائل المواصلات العامة بشكل نظامي كالحافلات وقطارات النقل السريع. وبالطبع فإن الكفيف عادة ما يحتاج لأن يطلب من الآخرين أن يدلوه على الطريق، بيد أنه من غير الضروري إرشاد المكفوفين وقيادتهم من مكان لآخر. إذا احتاج الكفيف للمساعدة، فإنه سيطلبها وسيكون ممتنا لذلك. ولذلك نجد أن العصا البيضاء أداة عملية غير مسبوقة في مجالها ومساهمتها في تحرير المكفوفين. وعلى الرغم من أن المكفوفين في العالم أجمع استخدموا العصي منذ الأزل، إلا إن استخدام العصا البيضاء على وجه التحديد انتشر في منتصف القرن التاسع عشر ، وهناك من يرى أن بريل والعصا البيضاء مجرد أداتين ليس إلا. وبالطبع هما أداتان، وأداتان مهمتان أيضا، إلا أن قيمتهما أكبر بكثير من مجرد اكتساب حق التعليم وحرية التنقل في المجتمع. وفي واقع الأمر، فإنهما رمزان أساسيان لحق المساواة لدى المكفوفين وقدرتهم على عيش حياة كاملة كأعضاء يساهمون في خدمة المجتمع. وبدلا من عيش حياة مقتصرة على التبعية والعزلة نرى أنهم يساهمون اليوم في بناء مجتمعاتهم، ويكونون الأسر، ويشاركون في الحياة العامة، ويشغلون العديد من الوظائف المهمة. لا يشير الخامس عشر من أكتوبر إلى مقدرة المكفوفين على السير بأمان في شوارع المدن فحسب، بل إنه يهدف أيضا إلى إعلام أفراد المجتمع بحركة المكفوفين وانتقالهم من الفقر والعزلة إلى المشاركة الكاملة في الحياة المجتمعية، فالعصا البيضاء ترمز إلى كرامة ومقدرة المكفوفين. فإن يوم العصا البيضاء فرصة لنشر رسالة مفادها قدرة المكفوفين في العالم اجمع ورغبتهم في تحرير أنفسهم من التبعية والعزلة وتبوء مكانة مساوية في المجتمع.

    التعليقات (0)

    لا يوجد تعليقات

    أضف تعليقك

    انقر هنا لإلغاء الرد.


  • 502 مشاهدة
  • طباعة الخبر
  • ارسل الخبر
    ارسل الخبر
    Close
    Your Name
    Friend Email
    Enter Message To Friend
  • أضف إلى مفضلتك
  • نماذج الكترونية

    • نموذج استقبال الشكاوى
    • نموذج التوظيف والتدريب
    • نموذج استقبال الاستفسارات
    • نموذج إقتراح
    • نموذج العمل التطوعي
    • نموذج تسجيل عضو في الجمعية
    • نموذج الانضمام لفريق الجمعية

    التقارير

    تقرير جمعية شمعة أمل الاستثماري للعام 1436هـ
    تقرير جمعية شمعة أمل الاستثماري للعام 1436هـ
    تقرير جمعية شمعة أمل للعام 1435هـ
    تقرير جمعية شمعة أمل للعام 1435هـ

    شارك برأيك

    ما رأيكم بالشكل الجديد للموقع .؟

    عرض النتائج
    جاري التحميل ... جاري التحميل ...
    عن جمعية شمعة أمل
    • أهداف الجمعية
    • خطط الجمعية
    • الرؤوية والرسالة
    • عن الجمعية
    • تواصل معنا
    الاشتراك البريدي

      اشترك بريدياً لتصلك أحدث الأخبار أول بأول

    تواصل مع جمعية شمعة أمل
    • ت :- 0175225591 & فاكس :- 0175225593
    • بريد الكتروني : shamat-amal.net@hotmail.com
    • تابعنا على الفيس بوك
    • تابعنا على تويتر
    • قناة الجمعية
    جميع الحقوق محفوظة © 1558 جمعية الأمير مشعل بن عبدالله لذوي الإحتياجات الخاصة ( شمعة أمل )
    برمجة و تصميم : YeMeNi AnA
    WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com